أمال

عدي ١٣ يوم من رمضان حد مصدق 🙄

مش عارفين إية سر الزمن لية بيعدي بسرعه وساعات بيعدي ببطئ هو إحساس مش اكتر يعني الزمن مطلعتش حقيقي اصلا 🙇

طب عاوزين نستفيد بالزمن ده علي اد منقدر وبما انو اول سؤال في القبر يبقي فيه سر عظيم إحنا لغاية دلوقتي مش مستطعمينو يبقي نعمل أية عشان نحسو ياتري نخاف من السؤال ولا اية 🤔

قضية الخوف مش حاضرة مهما اقول نخاف من اول سؤال هنقبلوا جوه قبرنا محدش حسسها مش عارفه لية يمكن من شدة مصيبتها 

🤚واننا في زمن تضيع الزمن 

يمكن ولكن رمضان بيجي عشان يحسسنا بيه كل سنة كدة أما بيفر مننا مرة وحده كده بتخاف وتقول هو في أية احنا لحقنا يبقي اكيد دي بركة الشهر الكريم 

   🤔طيب ازاي نستفيد بالباقي منو

إحنا مسحوليين حرفيا من أولوا وكأننا دخلنا ملاهي شديدة وبتشيل وتحط فينا مخمطة شيل وحط علي اعلي مستوي 

   🕛فاصل ونواصل

تبدء بفكرك وتنتهي بفعلك 

يعني افكارك هيا ال جبتك هنا في الحتة دي نعمل استوب ليها بقة كفاية جلخ وننظف بقة علي اعلي مستوي

وحديث النفس الأمارة بالسوء هيا ال بتسحل صاحبها على ارض الواقع في كثير من الأفكار و الخواطر التي قد تحبط الأعمال 

🤚و تحذيراً من الانسياق وراء أنانية النفس و أهوائها 

فهي كده محتاجة تتربي شوية 

نبدء بأشغال شاقة للنفس

 البهائم. أما تتعلف تشتغل محتجين نيجي علي نفسنا شويتين تلاتة كدة ونبذل جهد جامد إما بدني في الاكشن في الشارع الجيم المشي الشقلبة المهم اتحرك أو بصلاتك كتيررررر علي اد ماقدر هد حيلك 

أما أن سعتك تقعد تتفرج علي مسلسلات رمضان ليل ونهار وبعدين تيجي تعيط وتقول

 هو انا لية مش حاسس برمضان

 هاو يعني 🙄

ازدواجية المعايير دي دليل علي سوادك من جواك

    يعني ننظف بقة ونتوب

 بكثرة سبحان الله وبحمده

 الاستغفار 

التوبة

والتعرض لنفحات الله وبركاته في شهر البركات 

✍️بيجي اما بتصدق في لوم نفسك مش لما بتتكلم وخلاص اتكلم معاك من جواك محدش هيجيلك قبرك ينقذك غير عملك فوق

والانكسار و التذلل على أعتاب الله روح إليه بالشكوى مما بدر منك اه اشتكي نفسك لربك  

و استرحمه و إسأله المغفرة و العفو رُبَّ معصية أورثت ذلاً و إنكساراً خيرٌ من طاعة

                   أورثت عزاً و إستكباراً         

                    ساعات بتحس انك صح وتكتشف انك غلط والعكس وساعات بتفتكر نفسك على حق وتفضل تدعي على ال ظلمك وانتا في الأساس الظالم لنفسك      🤚مفيش حاجه مُسلم بيها في دنيتنا دي

 إلا إن الإنسان يلوم نفسه

 مش يجلدها 

إنك تلوم يعني نويها تغير 

اما الجلد نفاق وخيبه امل في نفسك وبالتالي عدم ثقة في ربك 

وإحنا في عصرنا ده تلاقي الواحد فينا مبتلّى بنظره إلى نفسه وفرحه بعمله 

وشايف حوله وقوّته مغرور وغبي ويطلب حمد الناس له

وهذا كله من الشرك الخفيّ والإخلاص شرط في قبول العمل يامسكين

قال يحيى بن معاذ - رضي اللّه تعالى عنه-

« مسكين ابن آدم ، جسم معيب ؛ وقلب معيب 

فشرف العبد ورفعة قدره إنما تكون بنظره إلى ربه وإقبال قلبه وسكونه إليه واعتماده عليه

   👌الحل في السجود

السجود يحول كافة الطاقات السلبية الي طاقات إيجابية

 تشعر بعد أن تقوم من سجودك وكان الدنيا بين يديك وحدك تشعر بمعني الله أحد حقا فتتمني علي الله أن لا يحرمك من هذا الشعور 

وحينما تكثر من ذلك مع كل حال يكن افضل لك وحتي اذا جعلتها عادة لك حينما تتوتر او تحزن اعن نفسك بالسجود ستجد تغير كبير في حالك ولو أكرمك ربي اكثر واكثر حينما يجعلها عادة لك في ساعة التنزيل يكن لك نصيب من السجود في وقت نداء الحق للبشر فتدعو ربك بأن يغفر الله لكل البشر فتنال ثواب كل البشر لان من دعا لااحد له مثلة فستري بأن الأرض والسماء بين يديك ايها الضعيف حينما تكن بين يدي ربك في ساعة رضا ربك فتتعرض لنفحاتة الليلية في الثلث الأخير من الليل قل له ماشئت فضي تعب النهار في سجود الليل اجعها ساعة الفضفضة لربك

ها يزيح ظلمة النفوس هذه ونرتاح من زنها علينا

 فقد قال حبيبي عن السجود الكثير من الأحاديث التي تبشرنا بأننا إن اطعناه سترتاح قلوبنا من همومنا 

لماذا أوصى رسول الله بإطالة السجود في الصلاة ؟ 

                           الهدف الاول صحتك النفسية ولكل من يقول انه مكتئب

 وان لديه مرض نفسي جرب واستغل فرصة الشهر الكريم كل يوم ربع ساعه سجود ولكن بنية 

 ولا يصل احد لتنفيذ اي كلام يقرئة او يسمعه إلا إذا تم سواه بما يكفي

                     اي يتألم بشدة لان الألم عنوان العمل

 بدون ألم لا ينهض الإنسان منا إلى أي عمل ولذا أُسميتها تسوية فكلاًُ منا له درجة تسوية بحسب طبعه وقربه وحاله 

 ورد عن حبيب الله -صلى الله عليه وسلم- أنه حثنا على أمرين في سجود الصلاة، أولهما إطالة السجود وثانيهما الإكثار من الدعاء في السجود

فقدرد أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- أرشدنا إلى أن ذنوب الإنسان توضع على رأسه وكتفيه، فعندما يركع أويسجد في الصلاة ، فإن ذنوبه تسقط عنه، منوهًا بأنه لذا يُستحب الإطالة في السجود والركوع حيث إنها فرصة علىنا استغلالها.

وقد ورد في صحيح ابن حبان، أنه قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم - : «إنَّ العبدَ إذا قَامَ يُصلِّي أُتِي بُذُنوبِه كُلِّها فَوُضِعَتْ على رأسِه وعاتِقَيْهِ، فكُلَّما رَكعَ أو سَجدَ تَساقَطَتْ عَنْهُ»، كما جاء عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- أنه أوصانا بالإكثار من الدعاء في السجود خاصة، حيث إن أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، مستدلًا بما رواه مسلم عن أبي هريرة، أن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:« أقربُ مَا يَكونُ العبْدُ مِن ربِّهِ وَهَو ساجدٌ، فَأَكثِرُوا الدُّعاءَ»

لا يأمرنا الحبيب الا بما يُصلح احوالنا الدنيوية يعني كل تعب بنشوفه ما هو إلا ترمومتر اننا مقصرين في تعاليم الكاتلوج الرباني إفعل ولا تفعل ما هي إلا تظبيط لدنيتك ولأن عدوك يتمنى ليك الاذى فاوهمك ان الأوامر دي تقيله وملهاش لازمة لكي يبعدك عن الكاتلوج الذي وضع لك لترتاح فهو لا يريد راحتك الشيطان يعدكم الفقر عاوز ينكد عليك وخلاص

طيب ليه بنسمع ليه مع ان ربنا بشرنا وقال والله يعدكم مغفرة منه وفضلاً؟

بسبب اننا استهترنا بالاذكار اذكار الصباح والمساء التي اُسميها اوراد الحماية لساعه تغير الورديات كل ١٢ ساعه لابد منها ومن يستهين بها يُصاب بما لا يُحمد عُقباه فلا تلوم الا نفسك إن كان من يقولها ويغفل قلبه عن استحضار معانيها تِصيبة بعد المنغصات الدنويه فما بالكم بمن يتركها اصلا فلا اصل له أي لاسند له يستند عليه في ساعة العُسري

🥁كلو لينا مفيش حاجة اتفرضت علينا إلا لينا 

            أما بنفضلها بنتنفض 

هم وغم وقلق وتوتر وحكايات وروايات طب منتلم ونمشي علي الكتالوج عشان نريح ونستريح بقة 

اللهم نور شهرك الكريم علي قلوبنا مدها بمدد من عندك تطمئن به قلوبنا وتسكن لك وتستطعم حلاوة كلامك يارب الكون سخر لنا الكون  إجعلنا نور علي نور بنورك وبنور أسمائك الحسني اضئ ظلمة قلوبنا ياربي